عندما فـتح مقال الجامعة جروحاً..
للوطن : تقاطرت التعليقات على مقال الأمس فرادى وأفواجاً؛ وتبدى لي أن موظفي الجامعة كانوا بحاجة لفسحة للإفضاء عما بأنفسهم من هموم حبيسة لا متنفس لها إلا الصحافة.. المشكلة أن الشكاوى والتبرمات جاءت على كل اتجاه فما عاد من الممكن صوغها في سياق واحد؛ لذا آثرت جمعها – بنية تبويبها-