هيئة إنقاذ للمشروع الإصلاحي.
:للوطن فلننحِ بالمكابرة جانبا ولننكِس أصابع الاتهام ونركز على إنقاذ ما بالإمكان إنقاذه.. وعليه، علينا – أولاً- أن نقر بحقيقة تكاد تكون بديهية.. لقد جُرفنا إلى منزلق، والبلاد على شفا مرحلة تسعينات جديدة نخالها ستكون أكثر ضراوة من سابقتها.. تغَولت الطائفية والكل محتقن ومتحفز للانقضاض على الآخر، وفسحة الحوار قد